أطلق ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رؤية تنموية مستنيرة لدعم مسيرة التنمية في دول مجلس التعاون، وإرساء اقتصاديات قوية تنافس مثيلاتها في دول العالم، وما تأكيداته على أنه «أمام دول مجلس التعاون الخليجي فرصة كتكتل في أن تكون أكبر سادس اقتصاد في العالم»، إلا تأكيد على اهتمامه بالنهوض باقتصاديات دول المجلس، وتحقيق النمو والازدهار لشعوبها، ومواجهة أي تقلبات اقتصادية عالمية، وقطعاً سيكون لهذه الرؤية انعكاساتها الإيجابية على تعزيز الترابط والتكامل والتنسيق بين دول المجلس في المجالات كافة، ودعم الاقتصاد الخليجي وقدرته التنافسية والتفاوضية، وإحداث نقلة نوعية للمسيرة التنموية الاقتصادية الخليجية.
هي رؤية عملية تتحقق بوضع خطط إستراتيجية وسياسات وبرامج اقتصادية ومالية فاعلة، لنقل المجتمعات الخليجية إلى مستقبل مزدهر، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، واستقطاب الاستثمارات لدول الخليج لتصبح سادس أكبر اقتصاد بالعالم، من خلال وضع خطة إستراتيجية نفطية طويلة المدى قادرة على التأثير الإيجابي على استقرار الأسواق النفطية ودعم الأسعار، وتنويع مصادر الدخل، وتفعيل دور القطاع الخاص في تنمية الصادرات الخليجية.
هي رؤية عملية تتحقق بوضع خطط إستراتيجية وسياسات وبرامج اقتصادية ومالية فاعلة، لنقل المجتمعات الخليجية إلى مستقبل مزدهر، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، واستقطاب الاستثمارات لدول الخليج لتصبح سادس أكبر اقتصاد بالعالم، من خلال وضع خطة إستراتيجية نفطية طويلة المدى قادرة على التأثير الإيجابي على استقرار الأسواق النفطية ودعم الأسعار، وتنويع مصادر الدخل، وتفعيل دور القطاع الخاص في تنمية الصادرات الخليجية.